لندن، 1 كانون الأول/ديسمبر 2014 – في تقرير حديث أعدّه وقف الإسكندرية، قدم ثلاثة كتاب متخصصين بشؤون التعليم – ماريون لويد، هينك روسو، وسارة لينش - دراسة حالة لثلاث دول تسلط الضوء على الصراع القائم بين الحفاظ على أمن الجامعات ودعم حق الطلاب في حرية التعبير في الدول التي تمر بمراحل انتقالية وهي: البرازيل، وجنوب افريقيا وتونس.
وفي التقرير الذي حمل عنوان "تحقيق التوازن بين الأمن والحرية داخل الجامعات"، يحكي طالب تونسي عن التحقيقات الروتينية التي كان النظام الديكتاتوري القديم يجريها باستمرار. ويحكي مؤرخون من جنوب إفريقيا عن الأكاديميين المناضلين ممن استهدفتهم الاغتيالات، ويتذكر أستاذ جامعي برازيلي العصر الذي كان الطلاب فيه يتعرضون للتعذيب وأحيانا "للاختفاء".
ويلي دراسة الحالات موجز عن الدروس المستفادة التي تعلمها بعض الإداريين من هذه القرارات الصعبة.
اضغط هنا للتقرير الكامل بالإنكليزية.
اضغط هنا للتقرير الكامل بالعربية.